ضوء الطريق
تثوثب ظلك يوقد أزيز الصمت
يبدد أطياف غيم مسافرة بلا هوادة
في فوضوية الأثير
كنتُ أفترض بياض الأفق
بلا احمرار شفق
بلا فلول السواد
حتى هزّني صوت رعدك آتي
ممطرا نذيرا وتحذيرا
دفق من بريق ....
رشقة ضوء دافئ
زودني ضوء الطريق
رحيمة بلقاس
28\11\2012
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق