ال إنتظار
على جمرات ملتهبة
بلا رحمة ولا شفقة
بهدوء!..وفي سكون!
رائحة الشواء
بخورها يتصاعد
الإنتظار يهيئ وجبته
على النار يعد القلوب
أكلته الشهية
أَلاَ يغيّرها..برشفات حبور؟؟
تقرّ لها العيون
يااااه لو مات هذا:
ال إنتظار!
لَارْتَاح الوقت..
من ذاك السيف الهبار
لِيَسْكُنَ راحة البال
رحيمة بلقاس
9\9\2012
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق